هل سأكون خادماً أم سيد يا ترى ؟!..(أمسية ليلية) مصحوبة برعبٍ لا نهاية له "سايبر" خادمة تظهر لـ تسأل "شيرو" هل أنت سيدي ؟! وذاك الأخير يُقرر مصيره المُحتم ليكون : تحطيم سلاسل الألم التي تربعت بـ "حرب الكأس المُقدسة" فأي نهايةٍ تلك سنراها..صورة رتيبة تهاوت لجشع تعطش "أحدهم" !! أحداث تُغادر..ومواقف محزنة..روائع القتال قد حضرت معنا..ماذا عن وداعٍ أبدي بنهاية مؤلمة ؟!!